“كنا نسمع في صغرنا أخبار الوهابية المستمدة من رسالة دحلان هذا ورسائل أمثاله فنصدقها بالتبع لمشائخنا وآبائنا”
“كان الشيخ محمد بشير السهسواني -رحمه الله- من فحول علماء الهند، وقد اجتمع بالشيخ أحمد دحلان في مكة المكرمة وناظره في التوحيد الذي هو أساس دعوة الوهابية وأقام عليه الحجة”
“ما من مشكلة على وجه الأرض في القارات الخمس، من آدم الى يوم القيامة، الا بسبب خروج عن منهج الله.. وما من خروج عن منهج الله، الا بسبب الجهل.. والجهل أعدى أعداء الانسان.. أزمة أهل النار في النار ما هي؟. (وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير!!)..(د/راتب النابلسي).”
“لا أخبار في هذا العالم ، إلا أخبار الموت المتجدد لا رائحة ، إلا رائحة تخثر الدماء ما بال الأوطان تقتل أبنائها ، ما بال الطغاة يتزايدون !”
“لو لم تمت عشتار ،،لما كنا مضطرين لقراءة أخبار خيبتنا كل يوم ..”
“الحقيقة قوية. وإن كنا ننجذب كلنا نحو أفكار متشابهة قد يرجع ذلك إلى كون تلك الأفكار صحيحة، مكتوبة في أعماقنا. وحين نسمع الحقيقة وإن لم نفهمها نشعر أنها تتردد في داخلنا تتذبذب مع حكمتنا اللاواعية. ربما كنا لا نتعلم الحقيقة بل نستعيدها، نتذكرها، ندركها من جديد لأنها موجودة أساسا فينا.”