“قلُ لي يا سيد الغيابأيها الظاعن في الحنينمن منا لم يغرق ولم يبتل؟”
“أنكسر مرةأنكسر مرتينكل موت يتكرروكل الطرق تؤدي إلى حزن يتقد!”
“لأجلك الجسر و العبورمن قال أن الظلال لا تلتفتُ للوراء ؟”
“والعابر الذي تعثر بيواللص الذي يرقبني من خلف جداروالمغترب في قصائديوالذين جميعهم هووالذي هو جميعي !”
“ليت ي راحة كُل يد مصباحاً سحرياً!كي لا يمكث الدعاء طويلاً فوق السطوح المبللة..وليت القلب يطوى في الجيب عند الضرورة,كي لا نشعر بوخز اللحظات”
“يراودني الحنين,أتوجس من آفاق مرتجفةثم اتساءل:ايها النوم, أما حان أوان استنساخك؟”