“هذا الفقدان للذاتية لا يزال يزيد من طابع الارغام على التطابق, انه يعني ان الانسان لا يستطيع ان يتأكد من نفسه الا اذا عاش حسبما يتوقع الآخرون. واذا لم نعش حسب هذه الصورة فاننا لا نخاطر فحسب بالاستهجان والعزلة المتزايدة, بل نخاطر بفقد ذاتية شخصيتنا التي تعني تعرض سلامتنا العقلية للخطر.”