“قد يموت من يدعون إلى التغيير ولكن تعيش فكرة التغيير ، ويعيشون هم في قلوب الجميع ، وفى ذاكرة التاريخ الحقيقي بعيدا ً عن التاريخ المُزّيف.”
“إن التاريخ يسير على قدمين كما يسير الفرد , فلا بد أن تتحرك إحدى القدمين وتقف الأخرى لكي يتم السير إلى الأمام . وفي كل مرحلة من مراحل التاريخ نجد طائفةً من الناس محافظة أو رجعية وطائفة أخرى مجددة ثائرة تدعو إلى التغيير والتبديل”
“قد نخسر وقتا ً طويلا ً فى طريقنا لتحقيق التغيير .. ولكن الحقيقة أننا كسبنا كل هذا الوقت فى إحداث التغيير”
“إن التاريخ يسير على قدمين, كما يسير الفرد, فلابد أن تتحرك إحدى القدمين وتقف الأخرى لكي يتم السير إلى الأمام, وفي كل مرحلة من مراحل التاريخ نجد طائفة من الناس محافظة أو رجعية وطائفة أخرى مجددة ثائرة تدعو إلى التغيير والتبديل.والتطاحن بين هاتين الطائفتين لا يهدأ مادام المجتمع متحركاً, وكل طائفة من هاتين الطائفتين المتطاحنتين تنسب إلى الأخرى تهمة من التهم الخبيثة, فالمجددون في نظر المحافظين زنادقة وعملاء للأجانب, أما المحافظون فهم في نظر المجددين طغاة وظلمة وآكلين للمال الحرام .والمشكلة أن كل مجدد يصبح عن نجاحه محافظاً, فيثور عليه مجدد من نوع آخر, وهكذا يسير التاريخ .”
“التاريخ قد علمنا : أننا لا نتعلم من التاريخ َ”
“التغيير يجب ألايكون مجرد فكرة في الرؤوس, بل أن يكون حقيقة يراها الناس.”