“أمسك قلمه بيمناهبالأمس كانت تلك الكف تحتضنها يمين أخرىتعلِّمه :أ .. ب .. ت ....ومضت سنة الحياة ..فأطلقته .. لينسج من "أبجد" ما يشاء !”
“كيف نقطع الطريق من "أ" إلى "ب"؟”
“يا أحبتي إننا جميعاً فانون ، أمن الحكمة أن يحطمالمرء قلبه من أجل تلك التي استأثرت بقلبها ومضت ؟”
“يارب تَقبل دُعائى وحقق لي اللى بتمناه"كانت تلك كلماتها التى تُنهى بها دعاءها الذى أعتادت أن تدعوه فى كل صلاة...فـ هى تعلم أن الله - سبحانه وتعالى- قال : " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء"و دائمًا ما كانت تظن بالله خيرًا”
“التغيير فى الكلمات هو سنة الحياة, فمصر كانت أم البلاد و أصبحت أم الفساد”
“نحن مجرد جملة اعتراضية تتدرب الحكومات المتعاقبة دائماً على حذفها و هي تؤمن أن ذلك لن يؤثر في شيء, فليكتب من يشاء ما يشاء, و ليعترض من يشاء على ما يشاء, فلا شيء يهم. و ستفعل الحكومة ما تريد...و آدي دقني لو عبرناكملأنكم حياللا...جملة اعتراضية!”