“ربنا دايماً بيختار لينا الأصلح والأنسب في حياتنا حتى لو كنا مش فاهمين كده دلوقتي.. أكيد بنفهم حكمته دي بعدين..”
“ربنا دايما بيختار لينا الأصلح والأنسب في حياتنا ,, حتي لو كنا مش فاهمين كده دلوقتي ,, أكيد بنفهم حكمته دي بعدين .”
“كنت متخيلة إن دايما عندي إجابة لكل سؤال ! بس فيه حاجات بيكون لطيف فيها إني أسيب نفسي وما أسألش .. بعدين أبقى أعرف ليه .. أو حتى ما أعرفش .. مش مشكلة .. رغم أنها كانت دايما مشكلة .. لكن المرة دي .. مش مهم .. عارفة نهاية الفيلم و مش مهتمة .. أنا بس مش قادرة أتخيل خسارتك تاني .. مش هاستحمل .. خليك في الضلمة .. أنا راضية.. تخيل.. راضية تفضل في الضلمة وأفضل أنا أتهمك زور إنك مش موجود.. على الأقل هفضل متشعبطة في ديل حلم.. إنما لو عديت كده مرور الكرام .. واختفيت زي ما في يوم اختفيت.. أنا مش هسامحك.. هاموت.. أنا باخرف.”
“لو كل واحد في البلد دي قعد يبص لصفحة المياه حتبقى حياتنا حاجة تانية خالص.. مش ح يبقى فيه فساد لا رشوة، لأن الإنسان الطاهر ما يقدرش يعمل حاجة غلط..”
“مهو أصل الغلط جاي من إننا فاهمين إن القراءة دي هوايةوممارستها أوبشنيعني نقرأ لو حبينا .. ولو مش حابينها يبقى مش مشكلةمع إن ( إقرأ ) فعل أمر و أمر غير مشروط كمان ..يعني مش ( إقرأ ) لما تبقى فاضي ..أو ( إقرأ ) لما يجيلك مزاجك أو ( إقرأ ) لو معاك تمن الكتاب ..(إقرأ ) .. كانت ( إقرأ ) وبس ( إقرأ ) أمر مش اقتراح ..”
“يعني كده خلاص مش هشوفك حتى في حلم؟! هو إنت كمان زعلان مني؟!”