“الفارس ليس في حاجة إلى من يذكره بما بذله الآخرون من جهد من أجل مساعدته؛ هو يتذكر ذلك لوحده، فيقتسم معهم الهبة.”

باولو كويلهو

Explore This Quote Further

Quote by باولو كويلهو: “الفارس ليس في حاجة إلى من يذكره بما بذله الآخرون… - Image 1

Similar quotes

“لكن المنتصرين لا يكررون نفس الخطإ..لذا لم يعد فارس النور يخاطر بقلبه إلا من أجل من يستحق ذلك..”


“كانت تحب ان تظهر بمظهر الفتاة الشابة التى تملك تجربة فى الحياة والتى سبق لها ان كابدت هيامآ كبرآ , وعرفت مقدار الألم الذى يسببه هذا الشغف . كانت عازمة على الصراع بكل ما أوتيت من قوة , لتملك قلب هذا الرجل , أو ليس هو من سيتزوج بها , ويمنحها أولادآ ويهيبها بيتآ يشرف على البحر .”


“إن الحياة، في الحقيقة، سخية مع من يعيش أسطورته الشخصية.”


“قال الشيخ أنا ملك سالم .سأله الفتى بضيق ودهشة كبيرة :لمّ يتكلم ملك إلى راعِ ؟- - هناك عدة أسباب لذلك ، ولكن لنقل السبب الأكثر أهمية ، هو أنك استطاعت إنجاز.. أُسطورتك الشخصية .لم يفهم الفتى ما الذي تعنيه عبارة الأسطورة الشخصية.هي ما تمنّيت باستمرار، أن تفعله. إن كلَّا منا بعرف في مطلع شبابه، ما هي أسطورته الشخصية. ففي تلك المرحلة من الحياة ، يكون كل شيء واضحاَ وممكناً، ولا نخاف أن نحلم بكل ما نحبّ أن نفعله في الحياة. بيد أن قوة غامضة تحاول مع مرور الوقت أن تثبت أن من المستحيل تحقيق أسطورتنا الشخصية.”


“إن كلا منا يعرف في بداية حياته ما هي أسطورته الذاتية التي ينبغي أن يحققها. ولكن قوى غامضة تحاول أن تصرفك عن تحقيق تلك الأسطورة. تضع أمامك كل أنواع العقبات. ولكنك عندما تريد شيئا بحق فإن رغبتك الحقيقية تصبح جزءا من روح العالم الذي أنت جزءا منه. وروح العالم تتغذى من سعادة البشر. إلا أنها أيضا تتغذى من الشقاء والحسد والغيرة حين ينكص الإنسان عن إنجاز أسطورته. ويتراجع عنها. إن تحقيق الذات هو الالتزام الوحيد للإنسان على الأرض. حين يسعى إليه يندرج هو أيضا في تلك الروح الشاملة. ويتآمر العالم كله معه لكي يحقق له رغبته. ما دام قد أوتي الشجاعة لقهر القوى الغامضة التي تريد أن تشل قدرته على الفعل.”


“ماذا يعني لك الله ؟!" كل من يعرف الله يعجز عن وصفه. وكل من يقدر على وصف الله لا يعرفه”