“كُنْتُ على الجانبِ الآخر من العتمةِلا عودةَ لي ولا وصولبعدَ أن أكلتِ العصافيرُخبزَ خطواتي.”
“كنت على الجانب الآخر من العتمة لا عودة لي ولا وصول بعد أن أكلت العصافير خبز خطواتي ..”
“ من بعثر ملامحيدموعاًعلى الرصيف ؟من مناخذل الآخر ؟ ”
“من بعثر ملامحيدموعاعلى رصيف؟من مناخذل الآخر؟تسألني الغيمةذاويةبلا وجه بلا إجابة”
“لا ظل لي.. ؟ أتكون من ظلك الصغير من شلالات ضوئك و عتمتك لكنني لا أُشبهك”
“لا المطرُ المؤنسُ،ولا النجومُ مجتمعةًبينَ زوايا نافذةٍكأصدقاءٍ لأجلي.لا الشمسُ على جسرٍعلى نهرٍعلى سفرٍ دائمٍ،ولا أشجارُ أيلولالعاشقة.لا الرشفةُ الأولىمن القهوةِ والبحر،ولا فراشاتُ الدخانِ الشفيفةُفيَّ. لا الشِّعْرُ ولا الألوان،ولا دهشةُ الأشياءِ التيمن ظلالِهاأنحِتُ روحي ونظرتي .لا الناسُلا المدنُ. لا العالمُ في علبةٍ ملوَّنةٍ في عيدِ ميلادي. لا شيءَيعادلُقربَك.”
“من الطابقِ الثالثِللعتمةِ.أطلُّ على موتيأمِّي.نجمةٌ شاحبةأصدقائيمصابيحُ مكسورةٌ.تبكي على الجسورِأحبُّهم جميعًالكنَّ العتمةَ.تُغريني”