“إن التديُّن المُجرّد عُرضة للتطرُّف أكثر من التديُّن المُستنير الذي تحميه الثقافة، والله حين أنزل القرآن، أمرنا بالقراءة، لذا نجد إن الدين والثقافة مرتبطان، وإن غاب عنصر اختل الآخر.”
“والله إن لقوله الذي يقول حلاوة وإن عليه لطلاوة وإنه لمثمر أعلاه مغدق أسفله وإنه ليعلو وما يعلى وإنه ليحطم ما تحته”
“إن الناس يموتون في كل وقت، الحياة أكثر هشاشة مما نظن، لذا ينبغي أن تعاملي الناس بطريقة لا تخلف وراءها ندما، بطريقة نزيهة وإن أمكن.. مخلصة.”
“قراءة القرآن مثل العلاج ؛ لابد أن يكون بمقدار معين لا يزيد عليه ولا ينقص حتى يحدث أثره ، مثل المضاد الحيوي ؛ إن طالت المدة ضعف أثره ، وإن تقاربت أكثر من المناسب أضر بالبدن”
“إن ألمنا الشخصي ليس أثقل من الألم الذي نعانيه مع الآخر و من أجل الآخر و في مكان الآخر،ألم يضاعفه الخيال و ترجعه مئات الأصداء”
“إن الإنسان الذي يؤثر الزنا على الإحصان يدركه من الشقاء ما يدرك الكلب الضال حين يتسكع لاختطاف طعامه فيقع على جسمه من الضربات أكثر مما يدخل فمه من المضغ المنهوبة”