“عليل وصف علته قالّه الطبيب هُوّداء الغرور في البشر خلّى النفوس هُوّهيا مسأسأ الصبر فوق الجرح من برّهالجرح يا عم جايب دم من جُوّه”
“وانا الدرويش بأنزف دم وسع لي الطريق يا عم وماشي بجرحي مش مهتم”
“دعني وجرحي فقد خابت أمانيناهل من زمان يعيد النبض يحيينا...يا ساقي الحزن لا تعجب في وطنينهر من الحزن يجري في روابيناكم من زمان كئيب الوجه فرقناواليوم عدنا ونفس الجرح يدميناجرحي عميق خدعنا في المداوينالا الجرح يشفى ولا الشكوى تعزيناكان الدواء سموما في ضمائرنافكيف جئنا بداء كي يداوينا”
“أكره ما في خافقي حنيني إليك.. يا رجلا بكل البشر .. ألا من يوم تشتاق إلي عينيك؟!”
“- إذا أردت أن تضحك من القلب حقًا فأنظر إلى الأرض من فوق- يا بخت الذين مستقرهم فوق”
“الغرور نعمه لأصحاب النفوس الضعيفه”