“إلى أين تأخذني يا حبيبي من والديَّ ومن شجري، من سريري الصغير ومن ضجري، من مراياي من قمري، من خزانة عمري ومن سهري، من ثيابي ومن خفري؟ إلى أين تأخذني يا حبيبي إلى أين تُشعل في أُذنيَّ البراري، تحملني موجتين وتكسر ضلعين، تشربني ثم توقدني، ثم تتركني في طريق الهواء إليك حرامٌ... حرامُ ”
“إلى أين تأخذني يا حبيبي من والديّومن شجري، من سريري الصغير ومن ضجري،من مراياي من قمري، من خزانة عمريومن سهري، من ثيابي ومن خفري”
“إلى أين تأخذني هذه المراكب ؟ تعبت من السفر !”
“ثم أي زجاج هذا الذي يسقط على الأرض ، ومن أين أتى هذا الرنين ، من الذي يصرخ و من الذي يسقط”
“أحياناً لا تعرف من أين تأتى الأشياء,ومن أى باب تخرج”
“على شرفك يا سيديعلى شرف الوعود المجففةعلى شرف الحزن.. على شرف الخريفعلى شرف العشق.. على شرف النسيانأدعوك لحفل تنكري في اول نيسانيحضره كل من احببنا من قبلكل من بايعنا ومن نسيناكل من عشقنا ومن بكيناقبل ان نحولهم إلى تيجان من الزهور المجففةونضحك.. حتى ميعاد الدعمة المقبلة”