“أنت أصبحت تحيرني . لم أعد أفهمك”
“لماذا يا أبي لم أعد أندهش , لم أعد أصدم من المواقف لم أعد أتفاجأ بردود الأفعال , لم أعد أبكي ,السبب " التعود "التعود عادة " سيئة " يا أبي .”
“ولم أعد أفرقّ بين الحقيقة والوهم.. أصبحت ملكاً على الوهم .. وإمبراطوراً على تخيلاتي ..”
“أتيت، ولكنني لم أصل .ووصلتولكنني لم أعد.”
“إن لم ترضى بالظلم , إن أصبحت فاعلا و أنت خارج اللعبة تماما , أو مفعول بك دون ترتيب أو إرادة.عذرا فأنت فى نظر الكبارمن الأوباش.”
“لم أعد انتظر ردا على رسالتي الصامتة تلك ، لم أعد أهتم بالإجابات ! خذ رفاتك و امضي من حيث جئت”