“لم تدللني الحياة كثيرا ، و لكني أجبرتها على الأقل للإستماع إليّ و إلى أنيني الكبير”

واسيني الأعرج

Explore This Quote Further

Quote by واسيني الأعرج: “لم تدللني الحياة كثيرا ، و لكني أجبرتها على الأق… - Image 1

Similar quotes

“و لكني لا أخفيك أن اليأس استقر فيَّ و لم أعد قادرا على تحمل وضع لا يضيف لي كل يوم إلا تأكيدا جديدا بأننا نسير نحو الحائط بخطوات الأعمى المحاط بجوقة من الكذبة و المستعاشين.”


“ما أتعس الذين سرقوا حلم المدينة و سكانها و حولوها إلى خلاء مقفر. هم هكذا، كلما مروا على الحياة، أبادوها و نحروها. ستقتل أنانيتهم هذه الأرض و ستجهز عليهم في النهاية.”


“تعبت من اللاجدوى و لم يبق لي ما أقوله لحياة قلقة لم تعد تأبه بي كثيرا و لا تسمعني جيدا و لا تتذكرني الا بمزيد من الأمراض و المآسي.. شكرا لحبك, فقد كان فيه الكثير من نبلك .”


“كان الرحيل قاسياً. لم أكن أفهم الإحساس الغريب الذي كان ينتابني: أشتم أرضاً خانت حليبها و ناسها و شهدائها، و ألعن ساكنيها الذين لا يعرفون سوى الركض وراء الأشياء الصغيرة. لكني عندما وضعت رجلي اليمنى على مدرج الطائرة، تذكرت كم كنت مخطئاً، و كم كنت متعلقاً بتلك الأرض. شعرت كأن جرحاً قد ارتسم على جسدي و ختمه القدر المجنون بنار يصعب بعدها رتقه.”


“لم أفعل سوى أني في لحظة ما، أصبت بك، فأصغيت إلى قلبك و قلبي.”


“من فرط إصرارنا على الحياة .. مازلنا نتخيل أننا نملك القدرة على الحب وعندما يضيق القلب ، نوسعه قليلاً مثل حقيبة الغريب ، ولو أدّى بنا ذلك إلى تمزيقه بعض الشيءليستوعب قدرا آخرا و مزيدا من الأوهام.”