“يتجسَّدُ ألمُ الرضَا في التفاوتِ بيْنَ كمِّ الممْنوحِ من العطيَّة الإلهيَّة وكمِّ المرْجُوّ منها”

راقية جلال الدويك

Explore This Quote Further

Quote by راقية جلال الدويك: “يتجسَّدُ ألمُ الرضَا في التفاوتِ بيْنَ كمِّ الممْنوحِ من الع… - Image 1

Similar quotes

“المَحَبةُ مفرٌ آمنٌ ومستقرٌ أمين .. لا خابَ من أَمَّهَ ولا غابَ من والاه.. المحبةُ سمرُ المستوحدِ بعد غيابِ من غاب .. وسُمْرةُ اليدِ إثْرَ شمسِ البحثِ عن مسارِ الأحباب .. وسماحةُ عضلاتِ القلبِ فيما كلَّ منها دَقَّاً وصِدْقاً وارتياب.. المحبةُ عرفانٌ بجميلِ اللهِ على منحةِ الروحِ العفيةِ ... ونظرةٌ قويةٌ هنيَّة.. وابتسامةٌ واحدةٌ ترفعُ ستائرَ الخوفِ الكابيةِ وتسدِلُ على الروح كِسْوةَ البردِ الرقيقِ وَسْطَ حَرِّ الزِّحام.”


“أحياناً تبدو كلٌ تعيسةٍ مِنا مجردَ ضحيةٍ لحالةٍ من الكذبِ كان من السهلِ فضحُ ركاكَتها إلا أن حاجةً في نفسِ كلِ حمقاءَ فينا قد تغاضتْ عن كلِّ هذا الوضوحِ.”


“وليس العزمُ أن تسكُنَ انتظارا له يأتي أو يتمهَّل .. إنما العزمُ أن تبحثَ عنهُ حتى تعثرَ عليه .. وأن تتحمل عزمَه عنك التمهلَ .. وأن ترى في مجيئه بوابات الجنة .. وفي تمهُّله محبَّة تتخفى في دِثَارِ الأمان.. العزمُ أن تعرفَهُ لكَ فلا تدعْهُ إلا وهو فيك.. وأن تعرفَهُ فيكَ فلا تتباهَ به على من حرموا كونَه فيهم.. ثم يكون الحمد بابَ بقائِه النعمةَ .. فاحمَد واعزِم وابقَ على العهد.. ولمَّا تفعل .. يكون العهد من يديك.. والعهد في يديك.”


“فكرت ياما في المحبة ما فهمت ايه هيحاولت وياها قسوة وجرَّبتلها حنيةبصت لي من طرف عينها وبنص تبسيمةقالتلي دي تقسيمة رباني لا فيها سعي ولا نية”


“ومن شُهبِ النهاياتِ ألَّا تنتظر أحدا .. فلا يعنيك من الفراقِ الفراقُ .. ولا يثنيك عن زهدِكَ في الحبيب وصالُه ولا يهينُ تنائيهِ عنكَ فؤادَك .. أنتَ أنتَ وإن تكالبت على قلبِك محنةُ المحبَّة وتراوحتْ على عينيك أضواءُ الظلمِ المبين .. أنتَ أنتَ وإن بدَا في وجهِ عدوِّك الخيْرُ وبدَتْ في وجهِ صديقك بشائرُ الشرِّ الكبير .. أنتَ أنتَ .. فاكتَفِ بكَ عمَّن سِواك .. حتى إذا غادروكَ وجدْتَ مكانكَ فيك .. وإن غدروكَ وجدْتَ أمانَك فيك.”


“ولَطالَما قَضَّ صَدِيحُ الذكْرياتِ في قَلْبي مَضَاجِعَ رُوحي وإنْ بَدَّلْتُهَا”