“فكل شيء فعلته من قبل كان شبيها بالرائحة . قصيرة العمر، و علاقتها بالأشياء مبهمة. لكن ما أفعله الآن له لون. اللون أكثر أصالة و التصاقا. أسهل تمييزا، ويرى من بعيد.”
“فكل من قبل الظلم و رضي به كان عبدا لمن ظلمه, كعبودبة بني إسرائيل لفرعون, و كل من ذل لخصمه فهو عبد”
“الصمت أرهب من الكلام و أصدق، و لكن ستأتينا ساعة نصمت فيها، فلماذا نصمت قبل أن تدق الساعة؟ .. سنصمت، و لكن لنتكلم الآن”
“و لأنني اكتشفت أن لا شيء يملأ عيونهم سوى الملح ، وأن كل ما أفعله لا يرضيهم ، و أن لا أحد يحب الخير لي أكثر من عائلتي ! قررت أن أتجاهلهم و تصرفاتهم بـ ابتسامة ساخرة !”
“لا تخف آراءك الشاذة، فكل رأي مقبول الآن كان شاذاً من قبل ”
“ما هو لونك؟؟ لا أقصد لون بشرتك و لكن أقصد شخصيتك؟ فبعض الناس لا لون له ولا طعم و لا رائحة. إجعل لنفسك لوناً خاصاً يميزك. كيف؟ تميز في جانب من جوانب الحياة و تعمق فيه.. يصبح لك لونك الخاص”