“الارتحال إلى حيوات ماضية أشبه بحفر حفرة في الأرضية وترك ألسنة النار في الشقة أدناه تحرق الحاضر وتشعله”
“إنني لا أحيا في ماضيَّ، ولا في مستقبلي. ليس لي سوى الحاضر، وهو وحده ما يهمني. إذا كان باستطاعتك البقاء دائمًا في الحاضر، تكون عندئذ إنسانًا سعيدًا.”
“إنني لا أحيا في ماضيّ ولا في مستقبلي. ليس لي سوى الحاضر، وهو، وحده ما يهمني. إذا كان باستطاعتك البقاء دائما في الحاضر؛ تكون عندئذ إنساناً سعيداً.”
“في هذا العالم يوجد شخص ينتظر شخصاً آخر، سواء أكان هذا في وسط الصحراء أو في قلب المدن الكبرى، وعندما يلتقي هؤلاء الشخصان، وتتقاطع نظرتاهما، فإن الماضي والمستقبل لا أهمية، ولحظة الحاضر وحدها هي التي تبقى.”
“يوجد شخص ينتظر شخصاً آخر، سواء أكان هذا في وسط الصحراء أو في قلب المدن الكبرى، وعندما يلتقيهؤلاء الشخصان، وتتقاطع نظرتاهما، فإن الماضي والمستقبل لا أهمية، ولحظة الحاضر وحدها هي التيتبقى.”
“رجل يدعى علي في حاجة إلى المال ويطلب إلى رئيسه في العمل أن يساعده. يضعه الرئيس أمام تحد:إن تمكن من قضاء الليل بأكمله على قمة جبل ينال مكافأة عظيمة وإن أخفق عليه العمل بدون مقابل.عندما ترك علي المحل , لاحظ هبوب ريح قارسة,خاف وقرر أن يسأل صديقه الحميم عيدي إن كان يعتقد أنّه مجنون لقبوله الرهان . أجابه عيدي بعد التفكُر في المسألة للحظة : لا تقلق سأساعدك . ليل الغد,عندما تقبع عند قمة الجبل ,أنظر أمامك مباشرة سأكون عند قمة الجبل المقابل ,حيث سأبقي على نار مشتعلة طول الليل لأجلك. أنظر إلى النار وفكّر في صداقتنا ,سيبقيك ذلك دافئا.سوف تصمد الليل وما بعده ,وسأطلب منك شيئا في المقابل.ربح علي الرهان وحصل على المال,وذهب إلى منزل صديقه."قلت إنّك أردت مكافأة ما في المقابل".قال عيدي: نعم, لكنّها ليست مالا.عدني أنّك ,إن حدث وهبّت ريح باردة على حياتي ,ستشعل نار الصداقة لأجلي.ألف,باولو كويلو”
“أحياناً نحتاج إلى أن نكون غرباء عن أنفسنا، عندئذ سينير النور في روحنا ما نحتاج إلى رؤيته”