“ويبقى للحظات السعادة التي لا تُنذر بقدوم أو رحيل.... النصيب الأكبر من الأزمنة والأماكن”
“في كل الحالات مازالت مشاعرنا تحتل النصيب الأكبر من حياتنا بين اختلاج الحب والكره”
“السعادة التي يستمدها الإنسان من خارج نفسه، من حب أو مجد أو مال، سعادة دنيوية لها آفة، أما السعادة التي يستمدها من داخل نفسه: شعور بطهارة قلبه، وبتأدية واجبه، وبأنه جزء من كلٌ سيرجع إليه، هذه لمحة من السعادة التي وعدت بها الكتب المقدسة”
“لسنا آلات لتكون كل أفعالنا مبررة ، فللمشاعرنا النصيب الأكبر فينا .”
“هذه الأرقام التي نؤرخها لأيام كانت مميزة في السعادة أو الحزن و من ثم نحملها على عاتق ذاكرتنا لا يجلب لنا استرجاعها إلا الوجع !”
“ترى كيف يمكننا أن نعتاد رحيل من مات ولا نطيق رحيل من لا يزال على قيد الحياة؟”