“أخاف أن تمطر الدنيا، و لست معيفمنذ رحت.. و عندي عقدة المطركان الشتاء يغطيني بمعطفهفلا أفكر في برد و لا ضجرو كانت الريح تعوي خلف نافذتيفتهمسين: تمسك ها هنا شعريو الآن أجلس .. و الأمطار تجلدنيعلى ذراعي. على وجهي. على ظهريفمن يدافع عني.. يا مسافرةمثل اليمامة، بين العين و البصروكيف أمحوك من أوراق ذاكرتيو أنت في القلب مثل النقش في الحجرأنا أحبك يا من تسكنين دميإن كنت في الصين، أو كنت في القمرففيك شيء من المجهول أدخلهو فيك شيء من التاريخ و القدر”
“ليس من وظيفة الشعر أن يشرح كل شيء وبكلمة أدق .. أن يقتل كل شيء”
“كل شيء ممكن،،،سيجيء الحب في موعده”
“لم يدخل اليهود من حدودنا،و إنما،تسربوا كالنمل من عيوبنا”
“والغريب أن الولايات المتحدة لم تحفظ مادة التاريخ جيداً.. ولم تستفد من التجربة البريطانية..Baby Sitter فهي لا تزال تعتبر العالم الثالث – ونحن من جملته – جارية سوداء .. أووظيفتها أن تسلي الأولاد ريثما يعود أصحاب البيت من السهرة..”
“إياكِ أن تتصورىأنى أفكر فيك تفكير القبيلة بالثريدوأريد أن تتحول حجراً .. أطارحه الهوىوأريد أن أمحو حدودك فى حدودىأن هارب من كل إرهاب يمارسه جدودك وجدودى!”