“آمن عرفات بمعادلة تقول: لا حرب من دون مصر، ولا سلام إلا بمصر”
“كانت السعودية، هي أسمنت الجدار الاستنادي الذي يستند إليه عرفات وظاهرته في كل الظروف.وكان عرفات مطمئنا كذلك إلى أن علاقتة بمصر تكفي لحمل كثيرين على التردد في إشهار العداء له، والإقدام على إلحاق الأذى، وبما يمثل ذلك أن مصر هي منبت وعيه القومي وحتى الإسلامي.”
“... إلا أن الإنسان الطبيعي مهما كانت اتجاهاته ، فإنه لا ينعم بالاطمئنان و التوازن في حياته إلا بالعمل على الحدِّ الأدنى من مطلوبات دينه ..فلا توازن دون اطمئنان قلبي ..ولا اطمئنان قلبي دون الصلة بالله ..ولا سبيل أفضل للصلة بالله من الدين ، و شعائره.”
“- بئس الرجل يعيش لنفسه وحسب ! لا يهتم إلا بمآربه، ولا يغتم إلا لمتاعبه، ولا يعرف إلا من يقرب له مصلحة، ولا يجفو إلا من لا حاجة له عنده!”
“لا يهلكنا إلا من أمِنا، ولا يميتنا إلا من أنجبنا”
“الحب لا يعطي إلا ذاته، ولا يأخذ إلا من ذاته، وهو لا يَملِك ولا يُملًك، فحسبه أنّه الحب.”