“وَرَحلْتِ عنِّيوأخذْتِ كلَّ العمرِ مِنّيلكنْ بِرغمِ رَحيلِ وجهِكِ يا حياتيفاطمَئنِّيمِن بَعدِ حبِّكِكلُّ حبٍّليسَ أكثرَ منصدى لحن”
“أيا أنت..يا كلَّ الحرف..وكلَّ الشوق..وامتداد الحب..وأمنية حبسها حابس ومحلُّها القلب..”
“ساعة الحُب لا أضبُطُها إلا على إبتسامَةِ وجهِكِ”
“النجم داب داب في شجن ملموم سحابقلبي رجف لحن الأمل هدّا ووقف شديت حبالك يا شبك ماطلعش غير حبة سمك حبة سمك .. والليل خراب”
“كم من عجوزٍ صاررغم العمرِ.... كالطفلِ الوليد”
“وانهمرتَ الآنَ قربي حاملاً في الكفِّ " نايا " كالرُعاةِ الحالمينَ كعاشقٍ يخشى بُكَايا .. عارفاً بعظيمِ حبّي كاشفاً سِتْرَ الخفايـــــا ليسَ سرّاً أنْ أحبّكَ أنْ أُسمّيكَ " هوايا " إذْ تمرُّ , تمرُّ رطباً والحرائقُ في دِمَايا .. يا شتاءَ العاشقينَ ليسَ رفقاً بالحنايا بل بقلبِ الشعراءِ وبذاكرةِ الزوايا كيف تفعلُ كلَّ هذا بأحاسيسِ البرايا .. ؟ كيف تشعلُ شمعةً وتثيرُ أحزانَ الصبايا .. كيفَ تغوينا لنفتحَ كلَّ أقفالِ النوايا .. ؟ كيف تجعلُ كلَّ هذا الوردِ ينمو في الخلايا .. ؟ وانهمرتَ الآنَ قُربيْ تاركاً بعضي " شظايا " .. إذْ تمرُّ , أحسُّ قلبي طيّباً وبلا خَطَايا .. يا رفيقي لو عرفتَ الروحَ لم تعشقْ " سوايا " ..”