“كل طاغية جاء ليسيطر على مصر قال إن السوط هو اللغة التي يفهمها المصري، و قال إن المصري يحتاج إلى فرعون يقهره فيبني الأهرام ... هذه العبارة الخادعة قادت طغاة كثيرين إلى مصير أسود. اللحظة التي يفترض فيها الطاغية أن هذا الجسد الذي يكيل له الضربات ميت، هي غالبًا ذات اللحظة التي ينهض فيها الجسد للانتقام.”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “كل طاغية جاء ليسيطر على مصر قال إن السوط هو اللغ… - Image 1

Similar quotes

“كل طاغية جاء ليسيطر على مصر قال ان السوط هو اللغة التي يفهمها المصري ،وقال ان المصري يحتاج إلى فرعون يقهره فيبني الأهرام.. هذه العبارة الخادعة قادت طغاة كثيرين إلى مصير أسود ..اللحظة التي يفترض فيها الطاغية أن هذا الجسد الذي يكيل له الضربات ميت ،هي غالبا ذات اللحظة التي ينهض فيها الجسد للانتقام ..”


“كل طاغية جاء ليسيطر على مصرقال إن السوط هو اللغة التى يفهمها المصري وقال أن المصري يحتاج إلى فرعون يقهره فيبنى الأهرامهذه العبارة الخادعة قادت طغاة كثيرين إلى مصير أسود اللحظة التى يفترض فيها الطاغية أن هذا الجسد الذي يكيل له الضربات ميت هى غالبا ذات اللحظة التى ينهض فيها الجسد للانتقام .”


“كل طاغيه جاء ليسيطر على مصر قال ان السوط هو اللغه التى يفهمها المصري,و ان المصرى يحتاج الى فرعون يقهره فيبنى الاهرام...هذه العباره الخادعه قادت طغاه كثيرين الى مصير اسود.اللحظه التى يفترض فيها الطاغيه ان هذا الجسد الذى يكيل له الضربات ميت,هى غالبا ذات اللحظه التى ينهض فيها الجسد للانتقام”


“اللحظة التى يفترض فيها الطاغية ان هذا الجسد الذى يكيل له الضربات ميت، هى غالبًا ذات اللحظة التى ينهض فيها الجسد للانتقام”


“الحقيقة أننا نبالغ في الصراحة في الأمور غير المهمة ...ننافق رؤساءنا و أصدقاءنا و نكذب طيلة الوقت فإذا تعلق الأمر برأي في عمل فني تحولنا إلى الصراحة تمشي على قدمين ...و صرنا لا نخشى في الحق لومة لائم ...هكذا تصير أسعد لحظات حياتنا هي اللحظة التي نصارح فيها الفنان أن عمله رديء...ثم نعود لبيوتنا لننام شاعرين بأننا أدينا ما علينا تجاه البشرية ...إن ثقافة المجاملة مهمة و لا بأس بها من وقت لآخر ...”


“و كانت هذه هي المزية الفريدة لتجربتنا ....أنا أحب الأماكن التي يوجد لها باب هرب خلفي للطوارئ في اللحظة التي تسوء فيها الأمور تنتهي كل المشاكل في ثانية و تبدأ من جديد ...لطالما تمنيت في كل مآزق حياتي لو كان عندي هذا الباب الخلفي ...ثمة مشكلة واحدة هي أنني لا أعرف على الإطلاق ما هي حياتي الحقيقية ...ما هي مشاكلي الحقيقية ...لا بد من نقظة ارتكاز تقف عليها و تجرب الاحتمالات لكني بدأت فعلاًأفقد نقطة الارتكاز هذه ...كان أرشميدس يقول :هاتولي نقطة ارتكاز خارج الكرة الأرضية و لسوف أخترع روافع تحرك الأرض ...حتى "أرشميدس" لم يجد نقطة ارتكاز ”