“والمسلم ما دام يطلب الدنيا ليستعين بها على آخرته، ويبتغى بها مرضاة ربه، فهو غير مستعد لأن يضحى فى سبيلها بمروءته، أويفقد شيئا من دينه.إنها إن جاءته من طريق الحلال الطيب قبلها، وإلا رفضها، ولم يتبعها نفسه.وهو كذلك إذا حازها لم يسمح لها أن تشغله ، كيف، وهو إنما رغب فيها، لا لذاتها، بل لأنها وسيلة لما هو أعظم منها وأخلد...؟”
“اذا رغب فى أن يصير مدمنا سواء من خلال الجنس أم من خلال أى وسيلة أخرى , فهو حر , لأن عواقب افعاله ستكون مرتبطة بالخيارات التى سيتخذها . لكن اذا رغب أحد فى أن يسير دما فى الحياة ويرتقى , فعليه أن يدرك الفرق بين ما هو جيد , وما هو أفضل”
“الكلمة الحرة، إذا وجدت لها من يجرؤ على الجهر بها، و من يصبر على جهاده فى سبيلها و يصابر، ستتغلب على كل محاولات الكبت و المصادرة ،،،”
“أن الكلمة الحرة اذا وجدت لها من يجرؤ على الجهر بها ,ومن يصبر على جهادة فى سبيلها ويصابر ,ستتغلب على كل محاولات الكبت والمصادرة”
“الزاهد حقا هو من استعلى على الدنيا لا من هجرها، فيجاهد لإصلاحها لا يخشى منها شيئا، ولا يخشى فيها على شيء، لا يغريه ذهب السلطان، ولا يخيفه سيفه.. الزاهد حقا هو المجاهد”
“أنا المرأة التي غرقت بها المراكب كلها وخذلتهاوحين لم يبقَ لها من الأشرعة غير جناحيهاتعلَّمت كيف تتحول من امرأة الى نورس”