“انظر في نفسي وحولي.. فأجد ملايين النعم التي أنعم الله بها عليّ ! اللهم لك الحمد حتى ترضى.. ولك الحمد إذا رضيت.. ولك الحمد بعد الرضى.”
“فالحمدلك ياخير من ملك بعدد آلائك ومواهبك وعطاياك ،حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه يوافي نعمك ويكافئ مزيدك ،لك الحمد حتى ترضى ، ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا”
“لَيتنا نُدرك قُرب الله مِنا و حُبهِ لَنا ،فهو ما أَبعد إلا ليُقرب ،و ما أحزننا إلا لُيسعدنا ،و ما أتعبنا إلا لُيريحَنا ،فما علينا إلا حمدهُ على بذخ نِعمه ربي لكَ الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا .”
“وكلمة ( الحمد لله ) هذه هي الصيغة التي علمنا الله أن نحمده بها ، وإلا فلو ترك لنا حرية التعبير عن الحمد ولم يحدد لنا صيغة نحمده ونشكره بها لاختلف الخلق في الحمد حسب قدراتهم و تمكنهم من الأداء ، وحسب الله قدرتهم على استيعاب النعم ، ولوجدنا البليغ صاحب القدرة الأدائية أفصح من العيي والأمي . فتحمل عنا جميعًا هذه الصيغة ، وجعلها متساوية للجميع ، الكل يقول ( الحمد لله ) البليغ يقولها ، و العيي يقولها ، و الأمي يقولها.”
“: يقول جيمس راي كان الإمتنان تمرينا فعالا لي . في كل صباح انهض واقول الحمد لله وفي كل صباح حينما تلمس قدمي أرض الغرفه أقول الحمد لله ثم أبدأ في التفكير في الأشياء التي تستحق الحمد هذا بينما أغسل أسناني وأقوم بطقوس الصباح ولا اكتفي فقط بالتفكير بشأنها والقيام ببعض العادات الروتينيه بل إنني أصوغ الحمد وألهج به واستشعر في نفسي مشاعر الإمتنان .”
“الحمد لله الذي لم يجعل بيننا وبينه وسيط .. دوماً لك الحمد يامن أقرب إلينا من حبل الوريد”