“وكما يذاكر الطُلاب طيلة الليل لإختبار الغدِ .. كذلك أنا مع لُغة شوقي لإختبار البُعد .. يهل طيفك ..أُخرج قلمي .. فيَهمُ إلى الاختبار قلبي .. عينٌ هنا .. بسمة هناك .. وسؤالٌ صعبٌ عن خصلة الشعر .. ولكن هيهات .. أما قضيت الليل أُذاكر حُبي !”

محمود أغيورلي

Explore This Quote Further

Quote by محمود أغيورلي: “وكما يذاكر الطُلاب طيلة الليل لإختبار الغدِ .. كذل… - Image 1

Similar quotes

“وكما هي شقاوةٌ الاطفال .. كذلك هي شقاوة قلبي .. يبعثر في غياهب الظلام ... جُلَّ شوقي ... فأعود ألملمه معاتباً .. أيا قلب ! مللت مصادقة الأرقِ .. فيهللُ فرحاً .. أحب ! أحب ! .. فهل خلق الليل لغير أنغام العشقِ ؟”


“وكما النجوم بعيدةٌ .. كذلك اليوم أنت ....ولكن حسبك تنيرين طول ليلي ... وإن أهلَ الصباحُ بالشمس ضاحكاً .. فأنت بعينيك كما ضياؤها ساطعٌ دونَ ملل ... صباحٌ ومساء تُشعين بكرم .. أيا نجمة مشمسةٌ في قلبي .. أما أخبرتك لأجلك عشقتُ علم الفلكِ !”


“وكما يعبث الاطفال ولا نعتب عليهم .. وكما يستشيطون غضباً فنبتسم لهم .. وكما يكسرون أغلى ما نملك .. فبسكاكرَ نكافئهم .. فكذلك انا مع طيفك .. ذكرياتك .. وما نُثر من حبك !”


“أما عني فلا عليك فقد سامحتك منذ أمد .. أما عن قلمي فعذراً منك لا سلطة لي عليه .. فقد يقتص حتى الأبد !”


“ترامى الشرر من عينيه حين سمع جوابها " لا..لا أريده فأنا أريد أن أُكمل تعليمي ناهيكم عن أنه يسبقني عمراً بعقد كامل!" فأمسك بيدها وجذبها نحوه قائلا: ستتزوجين ابن عمك ولا عودة عن ذلك.. ولا حاجة لك بإكمال تعليمك فهو رجل مقتدر ذو دخل وفير.. وهو أحق بك من غيره. فطأطأت الرأس لعل خصلة الشعر تُخفي بعضاً من دمع العين .. أما هو فعَدل من هندامه وهرع لكي يهتف مع أهل الحي "حرية ! حرية ! حرية ! ”


“كانت تشعر بها في كل ركن من أركان المنزل .. في اللوحة الصغيرة التي جلبها زوجها مؤخراً ..في بسمته المفاجئة على طاولة السفرة في ضحكته و هذيانه طيلة الليل .. حتى طفح الكيل فصعدت إلى العلية .. أخرجت علبتها السرية .. وشرعت بتقطيع صوره ..رسائله .. و بتلات الورود المجففة ثم نظرت إلى قلادة كان قد هداها "هو" إياها وهمست .. عذراً ماضيََ الجميل : سيكون كُلي له .. ليكون كله لي . وداعاً !”