“لبنان!، لبنان!، لا عيبٌ لديكِ ولاعتبٌ عليكِ، ولكن لستِ مطّلبيما حيلة الجنة الزهراءُ إن صفرتْمن زهرةٍ، هي عندي منتهى أربيساحات رضوان غيري فيكِ يبصرهاولا أرى غير قفرٍ ثَـمَّ منتقبِقد ضاقت الأرض بي طرًا، فلا عجبٌإذا وجدتُكِ في بلواي أضيق بي”
“- لست أهوى القراءة لأكتب ، ولا أهوى القراءة لأزداد عمراً في تقدير الحساب .. و إنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة ، وحياة واحدة لا تكفيني ، والقراءة - دون غيرها - هي التي تعطيني أكثر من حياة ، لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق”
“كلا لست أهوى القراءة لأكتب ، ولا أهوى القراءة لأزداد عمراً في تقدير الحساب.و إنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا وحياة واحدة ... لاتكفيني و لا تحرك كل مافي ضميري من بواعث الحركة. والقراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة واحدة في مدى عمر الإنسان الواحد ؛ لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق وإن كانت لا تطيلها بمقادير الحساب .”
“التجارب لا تقرأ في الكتب ولكن الكتب تساعد على الانتفاع بالتجارب”
“أهوى القراءة لأنّ عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، وحياة واحدة لا تكفيني، ولا تحرك كل ما في ضميري من بواعث الحركة"عباس محمود العقاد”
“ليست كثرة العدد هي مناط الصواب في الشوري الإسلاميه، لأن القرآن الكريم صريح في إبطال هذا الوجم، وآياته البينه واضحه في التفرقة بين أكثر الأقوال وأصوب الأعمالفمنها: وما يتبع أكثرهم إلا ظنّا ومنها: ولكن أكثرهم للحق كارهونومنها: ولكن أكثرهم يجهلونومنها: وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يصرخون”
“لست أهوى القراءة لأكتب، ولا أهوى القراءة لازداد عمراً في تقدير الحساب .. و انما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا و حياة واحدة لا تكفيني، ولا تحرك كل مافي ضميري من بواعث الحركة .. و القراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة واحدة في مدى عمر الانسان الواحد، لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق و ان كانت لا تطيلها بمقادير الحساب”