“لو أعطانا القدرة على أن نرى الناس بما تدل عليه أعمالهم لرأى بعضنا بعضاً ذئاباً أو كلاباً أو حميراً أو خنازير، ولكن ستر الله أوسع.”
“المفروض في الحاكم العادل أن يستجيب لمطالب الناس دون أن ينظر إلي أعمالهم أو يلومهم عليها”
“ ليس على المرء أن يعرف الله ويعبده, ولكن عليه أن يختار بملء حريته الطريق لمعرفة الله وعبادته. ومن هنا نجد تكرار البيان القراني بأن الله لو شاء لهدى الناس جميعا إلى الصراط المستقيم, ولكن الله ترك للناس حرية الاختيار. والقران يؤكد بشكل مطلق على أن خياراتنا لاتنقص من سلطة الله أو تهددها, ولكن هذه الخيارات من شأنها أن تحمل نتائج خطيرة بالنسبة إلى الفرد على أنه المستفيد الأول حالة فعله للخير والضحية الأولى حالة فعله الشر.”
“وما شرع الله من ذكر, أوسع من أن يكون حديث لسان, أو ترديد كلام..ص166”
“عدم القدرة على التوقع , يشبة أن يصاب المرء بشلل , أو خرس , إنه الحاسّة التي لا يعرف عنها معظم الناس شيئاً ..”
“اننا نريد من كل واحد منا أن يفكر هل يمكن أن يقدم نموذجاً في الحفاظ على الوقت أو النهم في القراءة, أو الحرص على صلاة الجماعة أو في الصدق أو التواضع أو خدمة الالاخوان أو بر الوالدين أو الغيرة على حرمات الله تعالى أو نصح المسلمين؟”