“أي حب هذا الذي يجرفك طوفانه حين يجيء. ويقتلك ظمأً حين يذهب. فلا يملك من أجلك قطرة وفاء للماضي تبرر هذا الهدم وإثم نزيف الزمن السائب في عمر امرأة.”
“أي حبّ هذا الذي يجرفك طوفانه حين يجيء. و يقتلك ظمأً حين يذهب. فلا يملك من أجلك قطرة وفاء للماضي تبرّر هذا الهدر و إثم نزيف الزمن السائب في عمر امرأة.”
“ما أصعب هذا الزمن ..!تأخذنا الحياة فتصبح القصص ذكريات، وتصبح المحطات طفولة قديمة! نبحث عن دفء في قلب من نحب فلا نجده حين نحتاجه، وإذا وجدناه يكون الوقت قد ضاع!”
“فمي الذي لكمه أبي وأمي والمدرسون والأطفال. الذي أخجل، حين أفتحه، من تشوّه أسناني. الذي مل من الأكل والبصق والضحكات. الذي، كإناء، يتلقى دموعي. الذي لم يقبّل امرأة، في تاريخه، أبدًا. الذي حين ينطق كلمة، تجيء في غير موضعها”
“فميالذي لكمه أبي وأمي والمدرسون والأطفال، الذي أخجل حين أفتحه، من تشوه أسناني. الذي ملّ من الأكل والبصق والضحكات. الذي، كإناء، يتلقى دموعي. الذي لم يُقبّل امرأة، في تاريخه، أبدا. الذي حين ينطق كلمة، تجيء في غير موضعها”
“قل لي : من أنت و ما هي أغنيتك ؟أقول لك أيَ عالمٍ هذا الذي تساهمُ في بنائه.كلنا بناءون.مهما أمعنَا في الهدم.”