“قصيدة "زفاف"بأذنهاهَمْس"لاتخافي هاك لعبه"بقبضة متراخيةيسحبهالمخدعْ من مرايا وورق جرائدليلة كأسإغفاءةو ضحكات كتومةتشقٌ درب الرجوععلى جسد غضصرخة واللحم على العظم مداس صوت مخبوءأبـ....ي ... أمـ....ي وداع صامتتاركاً ملحوظة "كلنا قد تاب يومافالهوى أبوابو أقدار"تدافعواتراقصواو هللوا مبارك...!فاليوم ولدت إمرأة ..!!!....”
“كلنا قد تاب يوماثم ألفى نفسهقد تاب عما تاب”
“حزنانة على قد الفرحشمتانة فيّا الناسوقلبي من عشمه انجرحوفوقه ألف مداس”
“العظم واللحم وحدهما لا يكفيان لبناء محيا، ولذلك فإن الوجه " أقل مادية " من الجسد إلى حد كبير”
“مادمنا قد افترفنا لم يبق غير الحب يا حربة افريقية مغروسة حتى العظم في جسد ذاكرتي”
“اي آسمان تيره ي تا جاودان تهي!من از كدام پنجره پرواز مي كنم؟وز ظلمت فشرده ي اين روزگار تلخسوي كدام روزنه ره باز مي كنم؟”