“حينَ تُداهِمنا أشيائنا الصغيرة نحس أننا أطفال صغار . كنا وما نزال .”
“أتساءل اليوم وسط هذه العزلة وهذا الإنكسارهل إنتهيت تلك السعادات الصغيرة التى كانت طابعنا اليومى ؟هل نسيت أننا كنا مصنع الفرحة حتى فى أكثر اللحظات قسوة !”
“صغار نأتي.ولا شيء نمضي.شدو العصافير وهديل الحمام ، ميراثنا. نبحث وسط الأبجديات المنسية في القمامات ، عن حرف براق ، قاطع بحد السيف ، وجميل يثير فينا دهشة الخوف.وحين نخسر فرحتنا ، ندرك متأخرين كم كنا غرباء في هذه الدنيا القاسية.وحيدين نأتي ولا شيء نعود إلى مراثينا القديم.”
“التفاصيل الصغيرة تقتلنا وتطحننا بلا رحمة .”
“يحدث لنا من كثرة حبنا أن نتحول الى دكتاتوريين صغار في اشواقنا ونعمى عن التصديق بأن للاخرين كذلك قلبا مثلنا”
“أحيانا تهزنا هذه التفاصيل الصغيرة أكثر من كل شيء.”
“عندما نكتب نتقاسم مع الناس بعض أوهامنا وهزائمنا الصغيرة.”