“لم تنتظر أحداًمشيتَ على رصيفك سادراًومشيتُ خلفك حائراً.والشمسُ غابت خلفنا...ودَنوْتَ مني خطوةً أو خطوتينفلم تجدني واقفاً أو ماشياًودَنوتُ منك فلم أجدك...أكنتُ وحدي دون أن أدريبأني كنت وحدي؟ لم تقلإحدى النساء : هناك شخصٌ مايطارد نفسَهُ!”
“لم أتعوّد..أن أُفصِح عن مشاعري لأحد..أو أبوح بها لأي مخلوق..كائناً من كان!.حتى لأقرب الناس لي!لأنني أشعر أنها ملكي..خاصة بي وحدي..لم أكن أشعر..أن هناك من يستحقها..أو حتى له الحق..في أن يقترب منها..من قريب أو بعيد!”
“أحتاج فقط لأن أمتلىء بالحماس من جديد .. وإن كنت أرفض دائما كلمات التشجيع أو الحماسة الذي يصبها في شخص ما .. أو حديث ما .. أو حدث ما … ليس تقليلا من شأنها .. وإنما لأنني لا أريدها أن تدخل إليّ .. وإنما تخرج مني .. أريد أن أعتمد على ذاتي بشكل مطلق .. أن أتعلم هذا .. لا الوقت بإمكانه أن يجعلني أفضل .. ولا الآخرين .. وحدي من دون أي شيء آخر قادرة على هذا الفعل .. الذي إن فعتله سأستحق بجدارة وقتها أن أكون بحق أفضل .. ـ”
“ لم يكن هناك من يقبلني كما كنت و لم يكن هناك من يحبني و لقد عزمت على أن أحب نفسي لأعوض هذا الترك ”
“الصحراء لم تهزمني ، لكنها أخذت مني رفيق الطريق.بل أخذته منك حدوده التي ما كان قادرا على أن يتجاوزها.”
“أنت لم تختر امرأة "عادية" لتعاملها كسائر النساء ، اخترت أميرة تنتظر أن تُعامل برقي النبلاء”