“الإنسان الذي يرُكن عقله، وينقاد وراء مشاعره هو كالراكب في مركبة يقودها سائق أعمى...عاجلاً أم آجلاً سيكون مصيره الاصطدام!”
“أدركت أن الانسان الذي ينقاد وراء مشاعره هو كالراكب في مركبة يقودها سائق أعمى عاجلا أم آجلا سيكون مصيره الاصطدام”
“سآتي إليك يا أبي .. بإذن الله الذي هو يُحيي ويُميت ، عاجلاً أم آجلاً سآتي إليك .”
“شرّ الأعمال تلحق بأصحابها عاجلاً أم آجلاً.”
“فالمجنون الذي يعود إلينا لمنحنا تجربته، هو كنصف المبصر الذي يقود أعمى في مجاهل الحقيقة الإنسانية.”
“كنت أعرف عاجلاً أم آجلاً ، سأرتكب القَتْلَ ، سأنتزع من أحدهم حياتَه ، أعترف أنني في حمّى الفعل لم أشعر بشيء ، ثم نسيت الأمر لاحقًا;زالت رهبةُ الموت ، بات إنزال الموت بأحدٍ ما ، أمراً تافهًا ! رحنا نفكر بأن دورنا سيأتي ذات يوم.!”