“احتمالاتربما الماء يروب،ربما الزيت يذوب،ربما يحمل ماء في ثقوب،ربما الزاني يتوب،ربما تطلع شمس الضحى من صوب الغروب،ربما يبرأ شيطان، فيعفو عنه غفار الذنوب،.إنما لا يبرأ الحكام في كل بلاد العرب من ذنب الشعوب”
“ربما الزاني يتوبربما الماء يروبربما يُحمَل زيت في الثقوبربما شمس الضحىتشرق من صوب الغروبربما يبرأ ابليس من الذنبفيعفو عنه غفار الذنوبأنما لا يبرأ الحكامفي كل بلاد العربمن ذنب الشعوب”
“قد ، عسى ، لا ، إنما .. من ، إلى ، في ، ربما.. هكذا سلمك الله قل الشعر لتبقى سالما!”
“ألف (ربما) في هذا الكون .. ما أحقر (ربما) هذه .. ليت الدنيا كالحساب ؛ إذن لارتاح كل البشر .. إن (ربما) تعطي الدنيا معنى المجازفة والخطر .. (ربما) هذه تعلم القلق والانقباض ”
“ربما تتعلم شيئا من شخص بسيط لا يمتلك علماو لكنة يمتلك زمنا يحمل علما بالحياة”
“لنحاول أن نمسح صورة الأعرابي من رؤوسنا.. إننا لا نعرف ملامحه طبعاً, لكنها صارت على الأكثر ملامحنا..فلنمسح ملامحنا إذن.. ربما لن يبقى شئ منها إذا حاولنا النظر في المرآة..ربما ذلك أفضل لنا (وللمرآة)!..ربما هناك ملامح لرجل آخر يمكن لنا أن نزرعها في وجوهنا, ربما هناك (فهم آخر) يجب أن يسكن رؤوسنا..”
“إن أي ورقة تسقط من شجرة تسقط لحكمة ، و ربما خفيت هذه الحكمة عن الشجرة نفسها ، و ربما كان خفاء الحكمة جزء من ابتلاء الأقدار”