“الابتسامه القاتله.... علي وجهها حيث وقفت تنتظر الأتوبيس شبح ابتسامه غامضه مثل ابتسامة الجيكوندا فيها مزيج من المكر والسخريه والتحدي..وناظرا الي بطنها المنتفخ أمكنني ؟أن افهم معني تلك الابتسامه..وكدت أسمع السيده تقول..أيوه أنا بخرب الاقتصاد المصري حد ليه عندي حاجه!”

“منظر التلاحم الجسدي في الأتوبيس المصري يوحي إلي بان أقول لهيئة النقل العام : ما رأيكم في تخصيص أتوبيس للكبار فقط !”

“حيوانات الحديقة تظفر بتسلية أكثر من الناس، فالناس يتفرجون علي تلك الحيوانات مرة في الشهر أو السنة أما الحيوانات فتتفرج علي الناس كل يوم.”

“الأغنية العربية المعاصرة هي تلك التي تقول في ساعة ما كان يجب أن يقال في خمس دقائق ، وأحيانا ما كان يجب ألا يقال أصلا !”

“غضبة الشتاء المصري على أبناء وادي النيل ، مثل غضبة أب عصبي على أولاده، صياح و خبط و شخط و نطر ،و صفعة هنا و بونية هناك ،ثم لا يلبث الجو أن يروق و يصفو ، و على الأرض الخضراء تسطع دافئة كعهدها شمس السلام”

“اذا انت اتخذت من الضرب المستمر لاولادك اسلوبا للتربيه فانت في حاجه ماسه اليها”

“الناس نوعان: السعداء و هؤلاء الذين هم بداخل الأتوبيس”