“كلمة " أنا" وحدها غير دالة على الغرور .. ما بعدها هو الذي يحدد هل تتهم أنا بالغرور أم فقط كانت إشارة بريئة عن النفس”
“كيف أصبحت الشخص الذي أنا هو؟ هل أنا نفسي فعلا، أم صنع مني الآخرون بالأحرى الشخص الذي أنا هو؟”
“كيف أصبحت الشخص الذي أنا هو، هل أنا نفسي فعلاً، أم صنع مني الآخرون بالأحرى الشخص الذي أنا هو؟ يوم تقوى المعرفة على أن تنبه فينا هذا السؤال الكافكاوي؛ فإننا قد نكون قاربنا الوعي بذواتنا شيئاً ما..”
“هل كان الذي كنتهُ – هو؟أم كان ذاك الذي لم أكنه –أنا؟”
“هل هذا أنا ؟-أم هذا هو الأسف المضيء ؟”
“هل أنا كنت طفلاً ..أم أن الذي كان طفلاً سواي؟”