“كنت أرفض .. أن أكون ضحية معتادة لكلاسيكيات الحياة: كالحب مثلاً. شعرت أنه من الغباء أن نستمر حزانى بعد ملايين السنين من اختراع الحزن، من دون أن نكتشف بعد طريقة السري في داخلنا . أريد اليوم أن أكون أقل حزنًا فقط. لا أريد أن أكون أكثر نبلاً، أو شعرًا، أو احتراقًا تحت مظلة الوهن، أو تذمرًا من معاندة الزمن. لا تعنيني كل المدن المركبة من أرق العاشقين، ودموع المتعبين ، كل هذه الخيالات الزائفة ليست إلا محاولة لتعويض فشلنا في أن نكون أقل حزنًا ، وأنا أفضل النجاح على الفشل، وأريد أن أكون أقل حزنـًا .. فقط”

محمد حسن علوان

Explore This Quote Further

Quote by محمد حسن علوان: “كنت أرفض .. أن أكون ضحية معتادة لكلاسيكيات الحيا… - Image 1

Similar quotes

“كنت أرفض بقوة مضاعفة فى الرفض، أن أكون ضحية معتادة لكلاسيكيات الحياة: كالحب مثلاً. شعرت بأنه من الغباء أن نستمر حزانى بعد ملايين السنين من اختراع الحزن، من دون أن نكتشف بعد طريقه السرى فى داخلنا”


“أنا دائما في أفضل ما يكون، إلا عندما أكون في أسوأ ما يكون، فلا أكون وقتئذِ في أفضل ما يكون، أو عندما أكون أقل مما يجب أن أكون، فأكون ما أكون”


“هذه محاولة بائسة للبحث عن طريقة منسجمة مع غيابك، التخلص من هذا الألم يأتى من التواجد بجوارك، على أقل تقدير أن أكون مع نبضٍ يسافر نحوك.”


“فرق بين الاعتراف المنهمر و بين سرد الذنوب فقط كمحاضر التحقيق، من الارهاق أن أكون ، عبر قلم، قاضياً و محامياً و متهماً، و لا شاهد إلا ذاكرة صعبة، و لا جريمة إلا حب شارد”


“أحتاج فقط لأن أمتلىء بالحماس من جديد .. وإن كنت أرفض دائما كلمات التشجيع أو الحماسة الذي يصبها في شخص ما .. أو حديث ما .. أو حدث ما … ليس تقليلا من شأنها .. وإنما لأنني لا أريدها أن تدخل إليّ .. وإنما تخرج مني .. أريد أن أعتمد على ذاتي بشكل مطلق .. أن أتعلم هذا .. لا الوقت بإمكانه أن يجعلني أفضل .. ولا الآخرين .. وحدي من دون أي شيء آخر قادرة على هذا الفعل .. الذي إن فعتله سأستحق بجدارة وقتها أن أكون بحق أفضل .. ـ”


“القلوب التي تريد أن تعيش لا بد من ان تغتسل جيدا من حدث الحب بعد كل مرة”