“ذكرتها الورود بالزوال الاثم للجمال ، في عز تفتحها تكون الوردة اقرب للذبول وكذا كل شيء يبلغ ذروته ، يزداد قربا من زواله ، فما الفرق اذا بين ان تذبل وردة على غصن او في مزهرية ؟”

“كل شيء يبلغ ذروته يقترب من زواله”

“ساقي الورود ليس من سيقطفها ، ولا قاطفها من ستنتهي في مزهرية في بيته!”

“لا احد يخير وردة بين الذبول على غصنها .. او فى مزهرية. العنوسة قضية نسبية. بإمكان فتاة أن تتزوج و تنجب و تبقى رغم ذلك فى اعماقها عانسا , وردة تتساقط اوراقها فى بيت الزوجية”

“لا أحد يخير وردة في الذبول على غصنها أو في مزهرية !!العنوسة قضية نسبية .. يمكن للفتاة أن تتزوج و تنجب و تبقى رغم ذلك في أعماقها عانساً ، وردة تتساقط أوراقها في بيت الزوجيــة”

“وحدها الورود التي تنام عارية ملتحفة السماء ، مستندة الى غصنها ، تحظي بالندى ، لكن حتى متى بامكان غصن ان يسند وردة ويبقيها متفتحة ؟ سيغدر بها ، وسيسلمها الى شيخوختها غير ابه بتساقط اوراق عمرها .”

“هناك عظمة ما، في ان نغادر المكان ونحن في قمة نجاحنا،أنه الفرق بين عامة الناس والرجال الاستثنائيين”