“وعجبت لحال وطني. إنه رغم انحرافه يتضخم ويتعظم ويتعملق، يملك القوة والنفوذ، يصنع الأشياء نم الإبرة حتى الصاروخ، يبشر باتجاه إنساني عظيم، ولكن ما بال الإنسان فيه تضاءل وتهافت حتى صار في تفاهة بعوضة، ما باله يمضي بلا حقوق ولا كرامة ولا حماية، ماباله ينهكه الحبن والنفاق والخواء”
“عجبت لحال وطني . إنه رغم انحرافه يتضخم ويتعظم ويتعملق ، يملك القوة والنفوذ ، يصنع الأشياء من الإبرة حتى الصاروخ ، يبشر باتجاه إنساني عظيم ، ولكن مابال الإنسان فيه قد تضاءل وتهافت حتى صار في تفاهة بعوضة ، ما باله يمضي بلا حقوق ولا كرامة ولا حماية ، ما باله ينهكه الجبن والنفاق والخواء- الكرنك”
“أما أهل الحارة فانقلبوا الى ما كانوا عليه في الزمان الأسود، بلا كرامة ولا سيادة، تنهكهم الفاقة وتتهددهم النبابيت وتنهال عليهم الصفعات.”
“وكيف أهرب منه؟ إنه قدري ... هل يملك النهر تغييرا لمجراه ؟ أحبه .. لست أدري ما أحب به ... حتى خطاياه ما عادت خطاياه”
“زي ما فيه بنت بمية راجل في وقت فيه بنت ضعيفة مكسورة الجناح في وقت تاني مش هتفضلي طول الوقت بنفس القوة ولا بنفس الضعف.”
“إن الإنسان القلق يُعانى رغبة لا يستطيع تحقيقها وهو لا يملك التكيف مع واقعه ولا يملك فهم هذا الواقع ولا تبين إمكانياته ولا يملك حتى فهم نفسهإنه يريد ولكنه لا يفهم ماذا يريد بالضبطوهو يغذي هذا النقص فى وعيه بالتصورات”