“أتابع فيلما عن حرب فيتنام، و أتخيلني طلقة سعيدة أخطأت العدو، أخطأت الجندي المسؤول عن تفقد الموتى، أخطأت الواقي و لم ترتد، تجاوزت المنطقة و ضاعت. و هي الآن تتخيلني بأسى.”
“و إنه إن لم يكن حاضرك أفضل من ماضيك ومستقبلك أفضل من حاضرك .... فأعلم أنك أخطأت الطريق”
“قد لا يكون ذنبك أنك أخطأت ، قد يكون كل ذنبك أنك وُضعت في موقف تنافسي مع أحدهم - بدون علم لكَ - و هو تصرف بشكل مبهر .. فبذلك أنت في نظرهم أخطأت !”
“و تفرح حين تدرك أنها أخطأت ، دلالة ع أنها مازلت تشعر ، تفكر ، ما زالت حية تتعلم ، مازلت إنسانة.”
“هؤلاء الجنرالات لم يريدوا "الدفاع عن الجمهورية" أبدا . لقد أعلنوا الحرب علي الشعب الجزائري كله و ليس علي الإسلاميين . و هي حرب مصالح قذرة دفاعا عن سلطتهم و مالهم ، مال النفط الذي يسرقونه منذ سنين من الجزائريين و يريدون توريثه لأبنائهم”
“أنا أعرف ما الذي أضاع فلسطين..كلام الجرائد لا ينفع يابني،فهم-أولئك الذين يكتبون في الجرائد يجلسون في مقاعد مريحة و في غرف واسعة فيها صور و فيها مدفأة،ثم يكتبون عن فلسطين،و عن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها.”