“أن يقول الإنسان مايشعر به تجاه الحياة,ليس سيئا. نحتاج إلى هذا النوع من المصارحات مع أنفسنا من حين لآخر.”
“أن يقول الإنسان ما يشعر به تجاه الحياة ليس سيئا. نحن نحتاج إلى هذا النوع من المصارحات مع أنفسنا من حين لآخر”
“وحتى عندما يقول هامسًا لأورسولا بصدق "أحبك،" لم تكن تلك كل الحقيقة، مايشعر به يتجاوز الحب، مثل تلك الفرحة في الشعور بتجاوز الذات، وتجاوز الوجود القديم. كيف بوسعه أن يقول "أنا" في الوقت الذي تحوّل فيه إلى شيء جديد وغير معروف، ليس نفسه على الإطلاق؟ هذا الضمير "أنا" هذه التركيبة من العمر، ماتت .. لم يعد هو نفسه وهي نفسها، وإنما خلاصة فناء وجوده في وجودها لتشكيل هذا "الواحد" الجديد، هذا الوجود الفردوسي المستعاد من ثنائيتهما”
“ليس عيباً أن يسقط الإنسان من تراكم آلام ومصاعب ؛ ولكن العار حين ينحي الإنسان أمام اللذة !”
“احملي هذا الاسم بكبرياء أكبر.. ليس بالضرورة بغرور، ولكن بوعي عميق أنّك أكثر من امرأة. أنتِ وطن بأكمله.. هل تعين هذا؟ ليس من حقِّ الرموز أن تتهشم.. هذا زمن حقير، إذا لم ننحز فيه إلى القيّم سنجد أنفسنا في خانة القاذورات والمزابل. لا تنحازي لشيء سوى المبادئ.. لا تجاملي أحداً سوى ضميرك.. لأنك في النهاية لا تعيشين مع سواه!”
“أحياناً نحتاج إلى أن نكون غرباء عن أنفسنا، عندئذ سينير النور في روحنا ما نحتاج إلى رؤيته”