“إن لدينا ما نعطيه، ولسنا من الإفلاس بحيث يتصور الكثيرون، أو بحيث تصورنا لأنفسنا كتلة الغرب وكتلة الشرق سواء. انما تصوراتنا هكذا لغاية في نفس يعقوب! ليحل التخاذل في نفوسنا محل الثقة، واليأس محل التطلع، ولنسقط فرائس ذليلة مستغفلة في هذا الفخ أو ذاك. إن لدينا ما نعطيه، ولكننا في حاجة لأن نؤمن بأنفسنا، ففي هذا الإيمان حياة، وفي هذا الإيمان نجاة.”
“ إن لدينا ما نعطيه ، لكننا فى حاجة لأن نؤمن بأنفسنا ، ففى هذا الإيمان حياة ، وفى هذا الإيمان نجاة ”
“فلنقتلع المستحيل من قاموسنا ونعزز الأمل في نفوسنا ليحل محل الألم الذي يقض مضاجعن.”
“ارتكبتُ من الأخطاء ما يدفعني، لإصلاحها،إلى العمل الإضافيّ في مُسَوَّدة الإيمانبالمستقبل. من لم يخطئ في الماضي لايحتاج الى هذا الإيمان.”
“إن كثرة القوانين في مجتمع ما وتشعبها والتعقيدات التشريعية علامة مؤكدة على وجود شيء فاسد في هذا المجتمع، وفي هذا دعوة للتوقف عن إصدار مزيد من القوانين والبدء في تعليم الناس وتربيتهم”
“في العالم.. غيرنا، حين يعيث المسوول فساداً، في حياة الناس وأموالهم .. يستقيل أو يحاكم، أما عندنا .. فلا هذا ولا ذاك ، لأن لنا كما يقولون (خصوصيتنا) ، وقاعدتها الذهبية”