“ليتني كُنت حينما كانت أمي ,طِفلة حزينة .. تحتاج إلى صَديقة في مثل حُزنها . ليتني كُنت هناك أقاسمها وحدتها , يتمهاوليتني كُنت أكبر منها قليلاً , لأكون أمها !”
“آهِ لو تدري كم كُنت أتوجع .. ! .. كان وجعي يصهرُ عظامي .. ! ..كُنت أشعر وكأن حبرا أسود يسري في عروقي .. وكأن قلبي يضخ السواد .. ويؤلمأرجائي .. ! ..”
“في صلاتي .. كُنت أدعو بلسانِ لاهج .. ! .. أن ينتزعك الله من قلبي .. أن يُنجيني من حُبلا طاقة لي على تَحمُلهِ .. ! ..كُنت أدعوه .. بجوارحي .. ! .. بِكُلِ مافيني .. ! ..”
“كُنت ساذجًا في حُزني, كلاسيكيًا في إجترار الأوجاع و التعايش معها”
“ليتني كنتُحينما كانت أمِّيطفلةً حزينةًتحتاجُ إلى صديقةٍ.في مثلِ حزنِهاليتني كنتُ هناكأقاسمُها وحدتَهايتمَهاوليتني كنتُ أكبرَ منها قليلاً.لأكونَ أمَّها”
“ليتني كنتُحينما كانت أمِّيطفلةً حزينةًتحتاجُ إلى صديقةٍ.في مثلِ حزنِهاليتني كنتُ هناكأقاسمُها وحدتَهايتمَهاوليتني كنتُ أكبرَ منها قليلاً.لأكونَ أمَّها”