“ما الذي يسلب الروح ألوانها ؟ما الذي, غير قصف الغزاة, أصاب الجسد؟”
“ ما الذى يسلب الروح ألوانها ؟ ما الذى ، غير قصف الغزاة ، أصاب الجسد ؟ ”
“أسأل سؤالاً لم تجد لي الأيام جواباً عليه حتى هذا المساء ... مالذي يسلب الروح ألوانها ؟ مالذي ، غير قصف الغزاة أصاب الجسد ؟”
“ما الحضارة إلا التجسد التاريخى الملموس لنزوع الانسان نحو المطلق وطلبة الخلود الذي يفتقده الجسد فتسعى اليه الروح ”
“فاقتصر فكره عن هذا الشئ ما هو ؟ وكيف هو ؟ و ما الذي يربطه بذلك الجسد وإلى أين صار ومن أين أي الأبواب خرج عند خروجه من الجسد؟ وما السبب الذي أزعجه إن كان خرج كارهاً؟ و مالسبب الذي كره إليه الجسد حتى فارقه, إن كان خرج مختاراً”
“ما الذي بين الناس؟ ما الذي يجمع الناس؟وما الذي يفرقهم؟ ما الذي يرضي؟ وما الذي يغضب؟ ما الذي يسعد؟ وما الذي يتعس؟ كل شيء سبيل إلى أي شيء وكل شيء؟”