“وجوهُ الناس ، و أصداءُ الأشياء ، و الأحلامُ المرتعشة ، كلها تجتمع على الوسادة المرهقة ، لتشوِّه وجهها الناعم و تبعث بين خيوطها برودة اليأس”
“وجوه الناس وأصداء الأشياء والأحلام المرتعشة ، كلها تتجمع على الوسادة المرهقة لتشوه وجهها الناعم ، وتبعث بين خيوطها برودة اليأس .لذلك نشعل الوهم في أفكارنا قبل أن ننام لنشعر بالدفء .لنشعر أن في آخر هذا الظلام السرمدي الذي ننام فيه ثمة أمل قد يجيء به الصباح القادم .”
“وجوهُ الناس، وأصداءُ الأشياء, والأحلامُ المرتعشة, كلُّها تتجمَّعُ على الوسادةِ المرهَقَة, لتشوَّه وجهها الناعم, وتبعَثَ بين خيوطِها برودةَ اليأس.”
“فرقة الإمامية الاثنا عشرية تقدم لجيل الإسلام الأول و عصره صورة مشوهة كريهة لا تبعث في النفوس اليأس من مصير الجهود الإسلامية و التربوية فحسب ، بل إنها تبعث اليأس من صلاحية الإنسانية جمعاء و مصيرها و مستقبلها”
“تعانق حلمك و الوسادة و تغفو”
“أقلعنا عن الشغف و الحنين و عن تسمية الأشياء بأضدادها من فرط ما التبس علينا الأمر بين الشكل و الجوهر، و دربنا الشعور على التفكير الهاديء قبل البوح.”