“لم تكوني أبدا ليإنّما كنت للحبّ الذي من سنتينقطف التفاحتينثمّ ألقىببقايا القشرتينو بكى قلبك حزنافغدا دمعة حمراءبين الرئتينو أنا ؛ قلبي منديل هوىجففت عيناك فيه دمعتينو محت فيه طلاء الشّفتينو لوته ..في ارتعاشات اليدينكان ماضيك جدار فاصلا بينناكان ضلالا شبحيّهفاستريحيليس للدور بقيّةأينما نحن جلسناارتسمت صورة الآخر في الركن القصيّكنت تخشين من اللّمسةأن تمحي لمسته في راحتيو أحاديثك في الهمس معيإنّما كانت إليه ..لا إليّفاستريحيلم يبق سوى حيرة السير على المفترقكيف أقصيك عن النارو في صدرك الرغبة أن تحترقي ؟كيف أدنيك من النهرو في قلبك الخوف و ذكرى الغارق ؟أنا أحببتك حقّاإنّما لست أدريأنا .. أم أنت الضحيّة ؟فاستريحي ، ليس للدور بقيّة”

أمل دنقل

Explore This Quote Further

Quote by أمل دنقل: “لم تكوني أبدا ليإنّما كنت للحبّ الذي من سنتينقطف ا… - Image 1

Similar quotes

“أنا أحببتك حقّا إنّما لست أدري أنا .. أم أنت الضحيّة ؟”


“أيتها النبية المقدسة..لا تسكتي..فقد سكت سنة فسنة..لكي أنال فضلة الأمانقيل لي |اخرس.."فخرست..و عميت..و ائتممت بالخصيان !ظللت في عبيد (عبس) أحرس القطعانأجتز صوفها..أرد نوقهاأنام في حظائر النسيانطعامي: الكسرة..و الماء..و بعض التمرات اليابسة.و ها أنا في ساعة الطعانساعة أن تخاذل الكماة..و الرماة..و الفرساندعيت للميدان !أنا الذي ما ذقت لحم الضأن..أنا الذي لا حول لي أو شأنأنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان،أدعى إلى الموت..و لم أدع إلى المجالسة !!تكلمي أيتها النبية المقدسةتكلمي..تكلمي..فها أنا على التراب سائل دميو هو ظمىء..يطلب المزيدا.أسائل الصمت الذي يخنقني:"ما للجمال مشيها وئيدا..؟!""أجندلا يحملن أم حديدا..؟!”


“آه من في غد سوف يرفع هامته؟ غير من طأطأوا حين أزَّ الرصاص؟-ومن سوف يخطب - في ساحة الشهداء سوى الجبناء؟ ومن سوف يغوى الأرامل؟ إلا الذي سيؤول إليه خراج المدينة!!؟”


“قيل لي "اخرس.."فخرستُ .. وعميت .. وائتممتُ بالخصيان!ظللتُ في عبيد (عبس) أحرس القطعانأجتز صوفها ..أرد نوقها..أنام في حظائر النسيانطعامي: الكسرة.. والماء.. وبعض التمرات اليابسة.وها أنا في ساعة الطعانساعة أن تخاذل الكماةُ.. والرماةُ.. والفرساندُعيت للميدان!أنا الذي ما ذقتُ لحمَ الضان..أنا الذي لا حولَ لي أو شأن..أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان،أدعى إلى الموت.. ولم أدع إلى المجالسة!!”


“كنت لا أحمل إلا قلما بين ضلوعي كنت لا أحمل إلا قلمي في يدي: خمس مرايا تعكس الضوء الذي يسري من دمي افتحوا الباب فما رد الحرس افتحوا الباب ….. أنا أطلب ظلا قيل: كلا ”


“لا تصالحولو قال من مال عند الصدامْ".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."عندما يملأ الحق قلبك:تندلع النار إن تتنفَّسْولسانُ الخيانة يخرسلا تصالحولو قيل ما قيل من كلمات السلامكيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟كيف تنظر في عيني امرأة..أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟كيف تصبح فارسها في الغرام؟كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام-كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلاموهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟لا تصالحولا تقتسم مع من قتلوك الطعاموارْوِ قلبك بالدم..واروِ التراب المقدَّس..واروِ أسلافَكَ الراقدين..إلى أن تردَّ عليك العظام!”