“مادمت محترماً حقي فأنت أخي آمنت بالله أم آمنت بالحجردع آل عيسى يسجدون لربهم عيسى وآل محمد لمحمدأنا لا أصدق أن لصاً مؤمناً أوفى لربك من شريف ملحد”
In this quote by Elias Freihat, he emphasizes the importance of integrity and respect in one's beliefs. The quote highlights the idea that being a believer in God does not necessarily mean one is honorable, and conversely, being an unbeliever does not negate one's ability to be virtuous. Freihat challenges the notion that righteousness is determined solely by religious beliefs, suggesting that true fidelity to one's faith lies in one's character and actions rather than simply professing belief. This quote encourages readers to consider the importance of genuine virtue and integrity in their beliefs and interactions with others.
This quote by Elias Freihat emphasizes the importance of respecting others' beliefs and recognizing the common humanity that unites us all. In today's interconnected world, where religious and cultural diversity are more pronounced than ever, the message of tolerance and mutual respect is more relevant than ever. The quote challenges us to move beyond superficial differences and prejudices and to see the inherent dignity and worth of every individual. With rising tensions and conflicts fueled by religious and ideological differences, this quote serves as a reminder of the universal values of respect, empathy, and understanding.
Here are some examples of the usage of the provided quote by Elias Freihat:
“مادمت محترماً حقي فأنت أخي” - If you respect my right then you are my brother. “آمنت بالله أم آمنت بالحجر” - Did you believe in God or in the stone? “دع آل عيسى يسجدون لربهم عيسى وآل محمد لمحمد” - Let the family of Jesus bow down to their Lord, and the family of Muhammad to Muhammad. “أنا لا أصدق أن لصاً مؤمناً أوفى لربك من شريف ملحد” - I cannot believe that a believing thief is more faithful to your Lord than a noble disbeliever.
Reflecting on the quote by Elias Faraht, consider the following questions:
“اعبد الحجر إن شئت..ولكن لا تقذفنى به..فأنت أخى ما دمت محترماً حقى..آمنت بالله..أم آمنت بحجر”
“خُصْلَةُ الشَّعْـرِ التي أَعْطَيْتِنِيهَاعِنْدَمَا البَيْـنُ دَعَانِي بِالنَّفِيـرْلَمْ أَزَلْ أَتْلُو سُطُـورَ الحُبِّ فِيهَاوَسَأَتْلُـوهَا إِلَى اليَوْمِ الأَخِيـرْ***خُنْتِ عَهْدَ الحُبِّ لا بَأْسَ فَإنِّيمُكْتَـفٍ بِالأَثَـرِ الغَالِي الثَّمِينْفَإِذَا مَا عُـدْتُ أَحْيَا بِالتَّمَنِّيبَعْدَ أَنْ مَنَّيْتِنِـي عَشْرَ سِنِيـنْأَحْمَـدُ اللهَ فَمَا الإخْلافُ مِنِّيإِنَّنِي كُنْتُ لَكِ الصَّـبَّ الأَمِينْرَاجِعِي سِيـرَةَ حُبِّي .. رَاجِعِيهَافَهْيَ نُـورٌ سَاطِـعٌ لِلْمُسْتَنِيرْوَإِذَا مَـرَّتْ بِكِ الرِّيحُ سَلِيهَاإِنَّهَا تَعْـرِفُ مِنْ أَمْرِي الكَثِيرْ***هَيْكَلُ الحُـبِّ تَدَاعَى وَتَرَامَىتَارِكَاً لِلْعَيْـنِ أَطْلالَ الوَفَـاءْكُتُبَاً تُوقِـظُ فِي قَلْبِي الهِيَامَاكُلَّمَا نَامَ عَلَى ذِكْـرِ الجَفَـاءْإِنَّنِي أَرْنُـو إِلِى الخَطِّ احْتِرَامَافَأَرَى فِي الخَطِّ أَنْقَاضَ الرَّجَاءْوَأَرَى الأَسْطُـرَ آثَارَاً تَقِيهَاغَيْرَتِي الشَّمَّاءُ مِنْ عَبَثِ العُصُورْوَأَرَى الحِبْرَ وَقَدْ جَـفَّ شَبِيهَابِدَمٍ جَفَّ عَلَى بَعْضِ الصُّخُورْ***وَأَرَى فِيمَا أَرَى شَكْـلاً فَظِيعَاخُصْلَـةَ الشَّعْرِ أَرَاهَا فَإِخَالْجُثَّـةَ الحُبِّ وَقَدْ خَـرَّ صَرِيعَاتَحْتَ أَنْقَاضٍ عَلَيْهَا الدَّمْعُ سَالْفَيَفِيض القَلْبُ مِنْ عَيْنِي دُمُوعَاوَتَرُوح الرُّوحُ عَنْ دُنْيَا الضَّلالْتِلْكَ آثَـارُ هَوَانَا فَانْظُـرِيهَاتَعْلَمِي مَاذَا جَنَى ذَاكَ الغُـرُورْوَدُمُـوعٌ صُنْتِهَا لا تَذْرِفِيهَالَيْسَ يَمْحُو جُرْمَكِ الدَّمْعُ الغَزِيرْ***رَبْطَة القَلْبَيْنِ حَلَّتْهَا يَـدَاكِوَيَدِيْ تَأْبَى امْتِهَانَ الشَّعَـرَاتْلَمْ يُحَرِّكْهَا إِلَى الإِثْمِ جَفَـاكِفَهْيَ لا تَعْرِفُ غَيْرَ الحَسَنَـاتْلَمْسُهَا مَجْمُوعَة الشَّعْـرِ يُحَاكِيلَمْسَ هَذَا الثَّغْر تِلْكَ الوَجَنَـاتْإِنْ أَعُدْ بَعْـدَ التَّنَائِي تُبْصِريهَامِثْلَمَا سَلِّمْتِهَا يَـوْمَ المَسِيـرْفَهْيَ كَالطِفْلَـةِ فِي حِضْنِ أَبِيهَالا تَرَى إلا حَنَانَاً وَشُعُـورْ***هِيَ أَصْفَى مِنْكِ حُبَّـاً وَودَادَاهِيَ أَوْفَى مِنْكِ رَعْيـَاً لِلذِّمَمْهِيَ فِي غَيِّ الصِّبَا لَمْ تَتَمَـادَىهِيَ لَمْ تَتْبَعْ هَوَىً جَـرَّ نَدَمْأَنْتِ قَوَّضْتِ مِنَ الحُـبِّ العِمَادَاأَنْتِ خُنْتِ العَهْدَ عَمْدَاً وَهْيَ لَمْلَمْ تُرَاوِغْ، لَمْ تُرِ الصَّـبَّ بِفِيهَاعَسَلاً ، وَالخَلّ فِي القَلْبِ يَفُورْقَد وَفَتْنِـي ، وَأَنَا أَيْضَاً أَفِيهَافَكِلانَا حَافِـظٌ عَهْـدَ العَشِيرْ***كُلَّمَا أَذْكُـرُ أَيَّـامَ صِبَانَاوَلَيَالِيهَا اللَّذِيـذَاتِ العِـذَابْتَصْهَرُ الأَحْزَانُ فِي صَدْرِي الجَنَانَافَأُقَاسِي كُلَّ أَنْـوَاعِ العَـذَابْفَإِذَا أَيْقَنْتُ أَنَّ الْمَـوْتَ حَانَاوَتَصَـوَّرْتُ نُزُولِي فِي التُّرَابْنَشْقَةٌ مِنْ خُصْلَـةِ الشَّعْرِ تَلِيهَاقُبْلَةٌ تُخْمِـدُ ذَيَّـاكَ السَّعِيرْفَتَخُوض النَّفْسُ بَحْرَ الأُنْسِ تِيهَاوَيَزُول اليَأْسُ عَنْ قَلْبِي الكَسِيرْ”
“خصلة الشعر التي أهديتينيها عندما البين دعاني بالنفيرلم أزل أتلو سطور الحب فيها وسأتلوها إلى اليوم الأخير”
“يجب أن نقسم الغيرة إلى أقسام، حسب مايكرهه الغيور أكثر، سلفه، منافسيه، أم خلفه.”
“أقل من أفهمهم نفسي. لا أريد البتة فهم نفسي. أريد أن استعمل نفسي لأفهم كل ما يوجد خارجي.”
“هناك عزلة وعزلة. هناك من يريد أن يكون وحيدًا حتى يحس بكل أولئك الذين لا يعيشون في عزلة، وآخر يطلب العزلة لأنه يريد أن يكون فريد نوعه.”