“الهوا شايل كلام متأجل”
“لا توجد غربة علي كوكب الأرض كا ما هناك مسافات .. مجرد مسافات”
“في الجنةهختار كالعادة أبعد شجرة عن الناس وأنام تحتهاوهغمض عينيا عشان ألاقي فكرةوقبل ما أفتّح هلاقي الفكرة مطبوعة في كتاب واقع في حجريوهكذا..لا في الأرض..ولا في الجنةهقدر أقول إني مسكت قلم..وكتبت”
“العاديون ملح الأرض.. هم الذين يحفظون للمجتمعات توازنها، هم الذين يعرفون طريق الأمان حتى ولو لم يكونوا قد اختبروه إلى النهاية.. لكنهم شطار جدا فى وضع رتوش لوحة حياتك، يضعون ملامح عامة يحفظونها جيدا ويتناقلونها جيلاً بعد جيل، يشيعونها بهدوء وبثقة ودون خطة منظمة، يرمونها لك فى الحوارات العابرة بعد انتهاء صلاة الجمعة ويتركون لك حرية الجنون داخل هذه الحدود شرط ألا تحطمها”
“كانت طفلتة تفترش الأرض وحولها الأوراق والألوان ,قبلها ثم جلس إلى جوارها ,وسألها ماذا ترسمين؟ فقالت : "أنها ترسم عريس وعروسة يجلسان فى الكوشة" , سألها عن أسمائهم فقالت : "بابا وماما " واندهشت لأنة لم يعرفهما !تأمل الرسم مجددا وتفحص خطوطها المرتعشة بكل ما فيها من سذاجة ثم قال لها : "ولكن لماذا لا تبدو على وجهيهما الفرحة " ؟اخذت الطفلة الورقة وتأملتها مجددا ,وغابت ثم رجعت قائلة : "انا خليتهم فرحانين" ,تأمل التعديل الذى حدث فوجد طفلته رسمت العريس والعروسة وقد امسك كل منهما بخيط طويل فى نهايتة بالونة ملونة ....عمر طاهر جر ناعم”
“تخيّل نفسك شجرهو اثبَت لإنك شجرهضارب فى الأرض مسافهوثابتوانت أدرى.تخيّل نفسك نورو اِعمى لإنك نورأنا كنت سور البيرو صَبحت جير السور.تخيّل نفسك بابوافتح لإنك بابعلى دنيا أصلا طريقوبينتهى بسرداب.تخيّل نفسك ليلهواِطول لإنك ليلهو النور سقفك ..تعالىمهما تِطول دى ليله.تخيّل نفسك وردهو اِزهى لإنك وردهكل الالوان قصادىبس الريحه واحده.تخيّل نفسك حلمو براحتك ماانت حلمالتتر آخر حاجهفى دنيا أصلا فيلم.تخيّل نفسك بيتهاو اِدفى لإنك بيتهاواِن دقت راحتها فيكاِعرف إنك حبيتها.تخيّل نفسك مرّهماتخافش جرّب مرّهالدنيا ماشيه أسيرهفى الوقتوهيا حُرّه.تخيّل نفسك باقىو اِحزن لإنك باقىو اِحلم تلقالك حاجهو أتحدى لو تلاقى.تخيّل نفسك جنبىو اِلزق لإنك جنبىالجسم ده مش ملكىوالغنوه دى من قلبى.”