“ولأني عاشِقٌ ومُسافِر,حقائِبي لا تستوعِبُ الوطَنْ”
“ولأني غائب عن الوعي وعيي و عقلانيتي وذهنيتي وصفاء روحي وتركيزي ولأني مغيب عن هذا لصالح اكتئابيالمقيم بفعل العادة أكثر من فعل السببو لا فعلي”
“، رأيتُني جديراً بأكثر؛ دائماً لا أكترث بالوهلة لاكتراثي بما يليها: لأني لا أكتفي، ولأني لا أكُفّ. أيها العالَم؛ أعْطِنِي الموت، أو أيّ خلاص.”
“ولأني لا أريدُ الموتَعانقتـُكِ مُنذ العُصور الوُسطىولأني أرفضُ النارَأشعَلتـُني في يديكِولأني أريدُ الخلودَ أحِبُكِ أيتـُها المَرأة”
“الإجابات أسوأ شيء في حياتي لأننا مطالبون دوماً أن نشرحها للآخرين أو أن يفرضها الكُبار علينا. ولأني لا أعرفها أغلب الوقت”
“حين يبدأ الصَباحُ بكِيختَلِطُ الحنينُ بالحنينْوتختَلِطُ الألوانُ بريَشِ الرسامينْحين يبدأ الصباحُ بكِلا أذكر أني عاشِقٌ لكِ فقطبل أولُ المُرسَلين في الهوىوآخِرُ المُرسَلينْ”