“هُناك أشياء كَثيرة أحِبُهاأولُها أنتِ وآخِرُها أنتِوإختِصارُها أنتِ”
“أنتِ لست أنثى عاديّة! أنتِ وطنٌ يا (سلمى). أنتِ وطني وأماني وموئلي ودُنيايَ. (سلماي) أنا زيتونةٌ دائمةُ الخُضرة.”
“ما لأنوثتُكِ مثيل ..ناعمةٌ أنتِ كغصنِ ياسمينمدهشةٌ أنتِ كعينِ طفلٍ صغيرو متفردةٌ أنتِ بجمالٍ كحورٍ عِيّن ..فـ مِن أين آتي .. بـ بديل !”
“فلسَفَتي في الحُب واضِحة جداًأنتِ ثم أنتِ ثم أنتِ ثم لا شيءْ”
“كم تمنيناكِ.. فلما صرتِ لنا صرتِ لغيرنا. ثم أنتِ كما أنتِ لا وفاء فيك لأحد.”
“وفاتنة أنتِ مثل الرياضترقّ ملامحها في المطروقاسية أنتِ مثل الرياضتعذب عشاقَها بالضجرونائية أنتِ مثل الرياضيطول إليها .. إليك .. السفروفي آخر الليل يأتي المخاضوأحلم أنّا امتزجنافصرتُ الرياض ..وصرتِ الرياض ..وصرنا الرياض ..1975م”