“أهفو إليك و حولي كلّ أمنية .. تفنى و لليأس حولي ألف ميلادو اليأس يطغى وجوع الحبّ في كبدي .. يضجّ ما بين إبراق و إرعاد”
“روحك ترفرف حولي فتحميني .. أخاف أرتعش ... فتضمني بين ذراعيك .. و بجلدك تغطيني .. فتخرج مني فراشاتي .. بتلاتي .. تعانقك ... نذوب .. تلهو في جنتي .. لا أعرف من منا كان أنت .. و من كان أنا .. و لا أذكر سوي لهفتي إليك و حنيني ..”
“هذي حياتي والتجارب كثيرهمتفرقه ما بين حلوه و مرهلي في التجارب ألف بسمه و حيرهخذت العبر منها و هي مستمره”
“عزازيل اين كنت ؟أفهمني أنه كان و سيظل حولي و ان العالم الحقيقي انما هو في داخلي و ليس في الوقائع التي تثور و تهدأ و تنتهي لتبداأو يبدأ غيرها ,”
“عندما تهمس في أذني بحبك ... و يتسرب إلي داخلي عشقك ... تتلاشي حولي الأكوان .. وتصير كتفاك كوكبي ... و عيناك قصتي .. و شفتاك ملجأي”
“إنني في الرسم أناني شديد الإثرة..أشعر بأنني مركز الحياة..و إن كل ما حولي ليس إلا ظلاً..و ليست له إلا حقيقة الظلال..فعندما أرسم..إنما أستحضر هذه الظلال لتتلاعب و تتمازج..ثم تتلاشى..كأنها لم تكن.”