“و في الحلق غُصَّة مُعَلقة لا ترحم. محشورة عند اللهاة لا تختنق فأستريح من الحكاية كلها ولا تحل عنك لتتنفس كباقي الخلق تعيش.”
“غادرت مهزومه و فى الحلق غصه معلقه لا ترحم , محشوره عند اللهاه لا تخنق فارتاح من الحكايه كلها ولا تحل عنك لتتنفس كباقى الخلق و تعيش”
“سوف أجازيك بما لا طاقة لك به، أن تعيش مع من لا تحب، و تتنفس ما لا تريد، و تكتب ما لا تفهم، و تقرأ ما لا قيمة له، و ترتدى ما يهين جسدك، و تحل الكلمات المتقاطعة، و تحفظ أقوال من يذيقونك السعير، و تدفع نفقة لمن يسلبك هدوءك، و تتجول بين السحب دون أن تضع قدمك على الأرض، و تنام عند إشراق الحلم، و تستيقظ أمام التليفزيون”
“الحكاية الحكاية أَن لا حكايةتلك التي قالها القبطان كانت خرافةكي يسلِّي المسافرين في المحيط المديدوالحكايةُ الأخرى كانت خرافة أيضاًكي يسلِّي الذين يغرقون. الحكاية أنْ لا أحد في البستانولا أحد في الخيمةومن كان ينام ويزرع كان خيالاًلا خيمة ولا بستان لكنْ قيل ذلككي يظنَّ الشجر أنَّ له ظلاًويظنّ الترابأنَّه أُمّ. الحكاية أَنْ لا أُمَّولا قبطان ولا مركب ولا ظِلَّولا حكاية.”
“كل الحروف عند نطقها تخرج من الشفاتين و الحلق … الا حروف أسمك أنت عند نطقها تخرج من القلب”
“لقد أحكموا الحلقة من حولنا , و أعطونا الخيار بين أمور كلها سواء .. كلها تصب في مصلحتهم .. صرنا نتخبط و لا ندري , انختار و نسير في طريق رسموه لنا؟ أم لا نختار و نظل تحت إمرتهم أيضاً؟”